لكل ظالم نهاية فانتظر عقاب القوى الجبار سبحانه وتعالى ...
لقد تجاوزت الخطوط الحمراء ياوزير الداخلية أنت وعمالك
هل هذه هى حال المحروسة مع عمالها وخدمها المفترض أن يحافظوا على أمنها ...؟؟؟
كلمة نصدح بها فى وجهك ... لسنا فلولا ولم نكن يوما كذلك ومها ظننت أنك متجبر فإن الجبار ذو القوة المتين هو ربنا وربكم وهو قادر على كل من تجبر وافترى ... وظن أنه قوى ... لاتطاله قدرة الله ... فإننا نعلمك بما تجهله أنت ومن معك من عمالك وعبيد مناصبك التى لن تغنى عنكم من الله شيئا ... وستقفون أمامه يوم الحشر عرايا لاتملكون من أمر أنفسكم شيئا ... وأول من يتبرأ منكم هو كل طاغية ظننتم أنه سينفعكم فى الدنيا أو هو يغنى عنكم من الله شيئا ...
فعلتم كل الأفاعيل ... وختمتوها بالتعدى على النساء ... تأسدتم على النساء وأنتم بذلك أثبتم أنكم أقزام ... بل أقل من الأقزام بكثير ...
والله إن ماحدث بالأمس فى مواجهة التظاهر السلمى حيث اعتديتم على النساء لهو فضيحة أمام العالم كله ... ولكن !!!
أنتم مفضوحون أصلا من زمن بعيد ... ولكنها القاصمة بإذن الله لكم ولنظامكم الهش الأجوف الملئ بالكذب والغش والخداع والتزوير ...
فأنت قد برعت فى التزوير وتفوقت على كل من سبقوك ... وسؤالى لك هو ... ياترى أين هم الآن ؟؟؟ وأين ذكرهم ؟؟؟ ومن لقى ربه منهم هل تدرى ماالذى يُفعل به الآن ؟؟؟
والله لو علمت الحقيقة لدفنت نفسك دفنا وأنت حى ... وما أظن أنه قد بقى لك أى ملجأ من الله ... ولن ينفعك أى شئ تقدمه أو تفعله لينقذك من عاقبتك الوخيمة السوداء بإذن الله ...
لست حبيبا ... فأنت عدو للحق نصير للضلال ... ولست عادلى ... فأنت ظالم مستهتر تظن فى نفسك القوة والمنعة ... ونسيت ربك القادر المنتقم ... الجبار ....
ياألله ياجبار ياقيوم السموات والأرض إنا نجعلك فى نحورهم جميعا فأرنا فيهم عظيم قدرتك وآياتك ...
ياودود ياودود ياذا العرش المجيد يافعال لمايريد يامغيث يامغيث أغثنا ... وأرنا فيهم عظيم قدرتك وانتقامك ...
لقد كشفوا عن وجوههم القبيحة وتعرّوا عن الحق وانغمسوا فى الظلم ... فاغمسهم فى العذاب ولاترفعه عنهم خالدين فيه
وافضحهم فى الدنيا والآخرة بقدرتك وقوتك ياقادر ياعظيم ياقوى ياجبار ... واجعل نهايتهم عاجلة مدوّيه ليعتبر بها كل من تسول له نفسه البغى والطغيان أو ظلم خلقك الآمنين ... واجعل مابقى لهم من أجل كدرا عليهم وعلى نسلهم وعلى كل من على شاكلتهم ...
إنك نعم المولى ونعم النصير ...
قولوا آميييييين
فعلتم كل الأفاعيل ... وختمتوها بالتعدى على النساء ... تأسدتم على النساء وأنتم بذلك أثبتم أنكم أقزام ... بل أقل من الأقزام بكثير ...
والله إن ماحدث بالأمس فى مواجهة التظاهر السلمى حيث اعتديتم على النساء لهو فضيحة أمام العالم كله ... ولكن !!!
أنتم مفضوحون أصلا من زمن بعيد ... ولكنها القاصمة بإذن الله لكم ولنظامكم الهش الأجوف الملئ بالكذب والغش والخداع والتزوير ...
فأنت قد برعت فى التزوير وتفوقت على كل من سبقوك ... وسؤالى لك هو ... ياترى أين هم الآن ؟؟؟ وأين ذكرهم ؟؟؟ ومن لقى ربه منهم هل تدرى ماالذى يُفعل به الآن ؟؟؟
والله لو علمت الحقيقة لدفنت نفسك دفنا وأنت حى ... وما أظن أنه قد بقى لك أى ملجأ من الله ... ولن ينفعك أى شئ تقدمه أو تفعله لينقذك من عاقبتك الوخيمة السوداء بإذن الله ...
لست حبيبا ... فأنت عدو للحق نصير للضلال ... ولست عادلى ... فأنت ظالم مستهتر تظن فى نفسك القوة والمنعة ... ونسيت ربك القادر المنتقم ... الجبار ....
ياألله ياجبار ياقيوم السموات والأرض إنا نجعلك فى نحورهم جميعا فأرنا فيهم عظيم قدرتك وآياتك ...
ياودود ياودود ياذا العرش المجيد يافعال لمايريد يامغيث يامغيث أغثنا ... وأرنا فيهم عظيم قدرتك وانتقامك ...
لقد كشفوا عن وجوههم القبيحة وتعرّوا عن الحق وانغمسوا فى الظلم ... فاغمسهم فى العذاب ولاترفعه عنهم خالدين فيه
وافضحهم فى الدنيا والآخرة بقدرتك وقوتك ياقادر ياعظيم ياقوى ياجبار ... واجعل نهايتهم عاجلة مدوّيه ليعتبر بها كل من تسول له نفسه البغى والطغيان أو ظلم خلقك الآمنين ... واجعل مابقى لهم من أجل كدرا عليهم وعلى نسلهم وعلى كل من على شاكلتهم ...
إنك نعم المولى ونعم النصير ...
قولوا آميييييين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق