الله أكبر من الطغاة الظالمين المتخاذلين
إمَّعات بنى صهيون و يهود ...
______________________
الله اكبر من كل ظالم مستبد ... ومن كل حاكم خانع مستكين ذليل لأسياده من غرب وأمريكان وبنى صهيون أبناء القردة والخنازير ...الله أكبر وأعلى وأعظم من كل خياناتكم ...بعد أن وضعتم أيديكم فى يد بنى صهيون وناصرتموهم وأيّدتموهم وتساعدونهم فى إبادة إخواننا فى غزة الحرة الأبيّة زمز الصمود والعزّة...لقد أثبتم وتثبتون بمواقفكم الدنيئة التى تقفونها من إخواننا فى فلسطين وغزة _أنكم عملاء ولاتريدون للمقاومة أن يكون لها أثر على أرض فلسطين أو على أهلها المرابطون على هذا الثغر الذى نسيه أو تناساه البعض من الغارقين فى ملذات الحياة وشهواتها !!!وهم فى غفلة أدّت بهم إلى الغىِّ بل وأصبحوا أبواقا للصهيونية التى أصبحت تتحكم فى رقاب هؤلاء الإمّعَات وأصبحوا أذنابا لبنى صهيون وعملاءاً لهم _يتجبرون على الشعوب ويسقونهم ألوانا من الظلم والقهر والاستبداد والاعتقال ومصادرة الأموال والحريات ...أسود على الشعوب خوّارون ونعام على الأعداء _بل كلاب مسعورة على الشعوب التى خَدَرَتْ من طول الزّمن الذى تسلطت عليها فيه الأبواق الكاذبة المضللة والناعقة بالبهتان والظلم على الأطهار والشرفاء من أبناء الأمة وعلمائها ومثقفيها أصحاب العلم والفكر والفضل ...وأحرارها ...
ونعقواوهللوا فى المقابل لكل رخيص ودنئ ...ولكل آثم وماجن ومفسد ... بل ولكل داعى إلى الرذيلة والمجون ... ولكل من ينشر الحرام ويرتكبه عياناً بياناً
وهاهم أبطال الرذيلة والفسوق قد انكشفت بعض جرائمهم _التى كان أبطالها قادة فكرهم ورؤس نظامهم الغاصب ... فهل يصلح مثل هؤلاء للبقاء على رأس الحكم فى بلاد المسلمين ؟؟؟
دعوة للشعوب المقهورة أن تثور ولاترضخ ...
لم يعد هناك أمل فى إصلاح هؤلاء الحكّام فلقد تحوّلوا إلى مسوخ تتوسد الحكم فى بلاد المسلمين ولم يعد لهم صلة بدين الإسلام إلاّ الأسماء ونسبتهم إلى البلاد المسلمة فقط ولم تعد هناك أى صلة لهم بدينهم غير ذلك ودليلنا على هذا ... تلك التصريحات العميلة والمنبطحة لقادة الدول ووزرائهم الإمعات وجهلة الزمان الذين لايستطيعون حتى التعبير عن سقطاتهم وانحدارهم إلى الهوّة السحيقة من الجهل والتخبط والتسارع فى إرضاء الصهاينة بل ولعق الأيادى والأحذية لأولئك الخنازير الصهاينة...عار عليكم ... عار عليكم ...بل إن العار يتجسد فيكم فأصبحتم رمزاً للعار والجبن والخوار والعمالة وانعدام النخوة والكرامة ... أصبحتم أذلاء لكراسى الحكم التى لن تدوم لكم _وفى سبيلها رضيتم بالذل والمهانة والإهانة من أعداء الأمة من بنى صهيون وأبواقهم من عملائهم فى الغرب والشرق _وبهذا تكونون أنتم
والصهاينة بنى يهود إخوانٌ فى الإجرام والانحطاط الأخلاقى ...
... أيها الحكّام المنبطحون ...
لم يعد لكم وجه أو حياء أمام شعوبكم ... حتى أنكم تمنعون الشعوب من الوقوف تأييدا لإخوانهم بالخروج متظاهرين للتعبير عن رفضهم لتلك المؤامرة وتمنعون مساندتهم ومساعدتهم ... وهاأنتم حتى تمنعون عنهم المساعدات التى تقدمها الشعوب وليس الحكومات...
والبعض الذليل الخانع الديوس يحتج بأن العدو لابد وأن يوافق على دخول المساعدات وأن له الحق فى مراقبة كل مايدخل لإخواننا فى غزة والموافقة عليه
فبل دخولة _حتى لايدخل لهم سلاح أو أدوية أو ممنوعات (طعام) ...هذه هى الخسة والخيانة والعمالة _وإلاّ فأىّ شئ يمكن أن يكون غير ذلك ... ؟؟؟
حكامنا أصبحوا عملاءًا للموساد الصهيونى ... يأتمرون بأمر النساء اللاتى أهانوهم _ويبدو أنه كلما أهانوا حكامنا كلما كانوا أكثر طاعة وديوسيّة لهؤلاء الخنازير
من بنى يهود وصهيون ...
حسبنا الله ونعم الوكيل ... اللهم عليك باليهود ومن وَالَاهم من خونة فاسدين ومفسدين ...
ونسألك باسمك الأعظم أن تنصر إخواننا فى فلسطين وغزة ... وأن تجعل آلامهم ومصائبهم لعنة على كل خائن عميل متقاعس عن نصرتهم أو مانع لنصرتهم
ومساعدتهم ...
وأرنا فى كل ظالم مستبد يوما وساعة نشهد فيها ذلَّته وصغاره وهوانه واندحاره _هم ومن على شاكلتهم من إمعات خونة ... اللهم آميييييين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق