خبر عاجل... حجرصحى حول ديوان العسس والبصاصين ومراكز العس والبص فى أنحاء دولة تكية ستان
وكالات الأنباء العالمية والمحلية ..........
قامت وزارة الصحة والسكان بدولة تكية ستان ....بعمل كردونات وحواجز لمنع الدخول أو الخروج من جميع المبانى ومقرات العسس وعلى رأسها وزارة البصاصين والعسس ... ومقرات أمن الدولة الكائن بوسط العاصمة فى مدينة طيبة وكذلك مديريات الأمن بجميع أبعديات تكية ستان وإدارات العس والبص فى الدولة والمقرات العسسية والبصية ونقطها بالمدن والقرى ....
وفى تصريح مطول أدلى به حكيم الصحة العامة عقب تلك الإجراءات التى اتخذتها وزارته والسبب الرئيسى وراء ذلك قال حضرته ....
أنه كانت هناك شكوك منذ تولى مسؤل الأمن الحالى رئاسة الديوان الأمنى وقيامه بمهام وظيفته انتشر داء (السعار) والذى يصيب البعض من الحيوانات الضالة فى الطرقات نتيجة عدم التربية الصحيحة لها والتى تولد فى الغالب من سفاح ...
وقد ظهر هذا المرض الخطيرفى الديوان العام للأمن والعس منذ دخول الرئيس الحالى للديوان وبدأ ينتشر بعد توليه رئاسته وبالبحث والتنقيب اتضح أن كل أفراد وعناصر العس والبص يتم حقنها بمادة رئيسية عند دخولهم وتجهيزهم ليكونوا أفرادا فى هيئة العس والبص ... وهذه المادة تتكون من عناصر تتخذ من خلاصة النتن الخارج من قاع البيارات الكريهة والتى يتم غلقها لمدد تتراوح بين الثلاثين إلى الخمسين عام حتى تتفاعل العناصر وبكتريا التعفن مع القذارة والأوساخ وتنتج فى النهاية مادة لايطيقها البشر وأن القطرة الواحدة منها إذا مزجت بمليون متر مكعب من الماء يتحول إلى بركة نتنة فى غضون ساعة من الزمن ....
وكان قد تم إكتشاف هذه المادة منذ القرن الماضى داخل إحدى بيارات تجميع قضاء الحاجة فى الخلاء الخاص بقيادات الأمن وتم إغلاق هذه البيارات فى حينها بواسطة الجيش ومنع أى إنسان من الاقتراب منها .... إلا أنه قد تم اختراق الحواجز الأمنية التى تم وضعها حول هذه البيارات بعد خمسين عاما من غلقها وتم سرقة جالونين من تلك البيارات بمعرفة أحد قيادات العس وقائد مدرسة البص والمسؤل عن تدريب عناصر البصاصين وتجهيزها للعمل والتعامل مع المواطنين ...
وقد علمنا أنهم قاموا باستخدام بعض الأطباء المنحرفين وأصحاب السلوك العدائى والذين اختلطوا بالمعتوهين والمجانين من نزلاء (المعتوه خانة ) والذين قد تم استبعادهم من العمل بعد تكرر حالات أكل أعضاء المرضى أثناء نومهم واختفاء أيدى وأرجل وبعض الأنوف و الأذن اليسرى للمرضى ...
وقد قام هؤلاء الأطباء بعمل مزيج على ميليمتر من الكمية المسروقة من بيارات العساسين من قبل وقاموا بحقن كل أفراد العس والبص به....
وظهرت ملامح الإصابة بالمرض بعد ذلك وقد تكتم ديوان العس والبص على الخبر حيث ظهرت الإصابة على تسعين بالمائه من أفراد وعناصر العس والبص ....
وبعد أن أصبح المرض وبائيا يصيب كل من يلتحق بالعس والبص وديوانها... وقد اتضح وظهر هذا وتأكد لدينا مؤخرا فى الأعوام السابقة وقد زادت حدته فى الأشهر الماضية وأصبح واضحا لكل الناس ...
وبعد القيام بعمل الفحوصات الطبية والتحليلات على عينات من دم وبول وبراز وبصاق قيادات العس والبص تأكد لدينا أنه نوع جديد ومتطور من داء( السعار) الذى يصيب الحيوانات الضالة...
..........................
وفى سؤال وجه للسيد قائد الجيش الوطنى الذى حضر المؤتمر الصحفى قال حضرته ....
أننا سوف نفوم بعمل سياج من الأسلاك الشائكة حول كل أبنية ومقرات العسس لمنع الخروج أو الدخول من وإلى تلك المقرات وخصوصا مقرات الأمن المسمى (أمن الدولة) حيث أن المرض فيها قد تطور وزادت حدته وأصبح معديا وهو ينتقل الآن عبر الهواءوالتنفس ...
أما فى مديريات العس ومراكز البصاصين ونقطها فقد بدأ المرض فى الحدة والتطور ....
وقد أصدرت التعليمات المشددة إلى أفراد الجيش بحرق كل أفراد العس والبص وخاصة أمن الدولة عند خروجهم من المقرات والأبنية ....
ونهيب بالمواطنين وننصح لهم عدم الاختلاط بعناصر العس والبص وضرورة الإبلاغ عن أماكن اختباء أى فرد من أفراد العسس وخاصة العرفاء ...
كما نحذر من مجرد التواجد بجوار عناصر أمن الدولة وضرورة الإبلاغ عنهم وعن أماكن تواجدهم والمخابئ التى يختفون بها ....
.........................................
وقد صرح حكيم ديوان الصحة والسكان أن المرض لايصيب كل من يؤمن بالله ويقيم فرائضه ... وكل من يصلى صلاة الصبح حاضرا وبقية الفروض الخمس وخصوصا من يصلون فى المساجد ... وأن من تظهر عليه بعض الأعراض عليه بقيام الليل وصلاة ركعتين والدعاء على الظالم وسوف بشفى من فورة بمجرد أداء الركعتين بنية خالصة لله تعالى ....
وفى تصريحه إجاب على سؤال وجه إليه من أحد الإعلاميين ... أن أفراد العسس والبصاصين قد يصلّون الركعتين ويشفون من هذا المرض صرح قائلا ... أن هذا العلاج لن ينفع معهم وذلك لأن دماءهم ملوثة ولن ينفعهم ذلك حتى ولو ذهبوا وصلّوا فى بيت الله الحرام بمكة المكرمة ... كما صرح أن الصيام يعتبرحصنا منيعا من المرض وخاصة صيام يومى الاثنين والخميس كما أن الصدقات ومساعدة المحتاج أيضا من الدروع المحصنة من هذا الوباء القاتل ...
......................................
وعن الهجمة التى قام بها العسس والبصاصين وأجهزة الأمن على الجامعات والطلبة أجاب حضرته عن ذلك بقوله أن الشباب عموما وطلبة الجامعات خصوصا محصنين تحصينا طبيعيا لصغر السن ولفتوتهم وخاصة المنتمون للإسلام ومن يملأ الإيمان قلوبهم ... وناشدهم الصبر على الابتلاء وأن فصلهم من الكليات أو تحويلهم لمجالس التأديب أو إيداعهم السجون والمعتقلات لهو الحصن والأمان لهم من العدوى وأن ذلك سوف يؤدى إلى هلاك هؤلاء الزبانية فى نهاية الأمر وأن هؤلاء الطلاب سوف يصبحون بعد فترة من الزمن هم قادة هذه الأمة إن شاء الله تعالى والأمل معقود عليهم لحمل راية النصر وتحرير الأمة ...
وعن القيادات المعتقلة والتى تحاكم أمام المحكمة العسكرية أجاب قائد الجيش الحر بقوله مطمئنا الشعب ... أننا نجارى النظام الحاكم حتى نظهر الحقيقة ونحن نعلمها جيدا ونعلم أن هؤلاء هم من أفضل عناصر الأمة وأشرفها ولكن لاتتعجلوا الأمر فلن يظل هؤلاء الفاسدين المستبدين فى أماكنهم ولن يهنأوا فى مناصبهم ولن يستقروا على كراسيهم التى يجلسون عليها كثيرا وإن غدا لناظره قريب وصق الله تعالى ( فأما الزبد فيذهب جفاءا وأما ماينفع الناس فيمكث فى الأرض) وقوله تعالى (وأملى لهم فإن كيدى متين)
...............................................................
هذا وسوف نشرح لكم تباعا المستجدات حول تطور هذا المرض الويائى .... فتمسكوا بكتاب الله تعالى وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ... وأقيموا الليل بركعات وتهجدوا تضرعا إلى الله تعالى أن يخسف بالظالمين وبدورهم الأرض ....
_____________________
نقله لكم ...فنكوش متحير ... من مقر ديوان عام الصحة والسكان بمدينة طيبة المباركة .
وكالات الأنباء العالمية والمحلية ..........
قامت وزارة الصحة والسكان بدولة تكية ستان ....بعمل كردونات وحواجز لمنع الدخول أو الخروج من جميع المبانى ومقرات العسس وعلى رأسها وزارة البصاصين والعسس ... ومقرات أمن الدولة الكائن بوسط العاصمة فى مدينة طيبة وكذلك مديريات الأمن بجميع أبعديات تكية ستان وإدارات العس والبص فى الدولة والمقرات العسسية والبصية ونقطها بالمدن والقرى ....
وفى تصريح مطول أدلى به حكيم الصحة العامة عقب تلك الإجراءات التى اتخذتها وزارته والسبب الرئيسى وراء ذلك قال حضرته ....
أنه كانت هناك شكوك منذ تولى مسؤل الأمن الحالى رئاسة الديوان الأمنى وقيامه بمهام وظيفته انتشر داء (السعار) والذى يصيب البعض من الحيوانات الضالة فى الطرقات نتيجة عدم التربية الصحيحة لها والتى تولد فى الغالب من سفاح ...
وقد ظهر هذا المرض الخطيرفى الديوان العام للأمن والعس منذ دخول الرئيس الحالى للديوان وبدأ ينتشر بعد توليه رئاسته وبالبحث والتنقيب اتضح أن كل أفراد وعناصر العس والبص يتم حقنها بمادة رئيسية عند دخولهم وتجهيزهم ليكونوا أفرادا فى هيئة العس والبص ... وهذه المادة تتكون من عناصر تتخذ من خلاصة النتن الخارج من قاع البيارات الكريهة والتى يتم غلقها لمدد تتراوح بين الثلاثين إلى الخمسين عام حتى تتفاعل العناصر وبكتريا التعفن مع القذارة والأوساخ وتنتج فى النهاية مادة لايطيقها البشر وأن القطرة الواحدة منها إذا مزجت بمليون متر مكعب من الماء يتحول إلى بركة نتنة فى غضون ساعة من الزمن ....
وكان قد تم إكتشاف هذه المادة منذ القرن الماضى داخل إحدى بيارات تجميع قضاء الحاجة فى الخلاء الخاص بقيادات الأمن وتم إغلاق هذه البيارات فى حينها بواسطة الجيش ومنع أى إنسان من الاقتراب منها .... إلا أنه قد تم اختراق الحواجز الأمنية التى تم وضعها حول هذه البيارات بعد خمسين عاما من غلقها وتم سرقة جالونين من تلك البيارات بمعرفة أحد قيادات العس وقائد مدرسة البص والمسؤل عن تدريب عناصر البصاصين وتجهيزها للعمل والتعامل مع المواطنين ...
وقد علمنا أنهم قاموا باستخدام بعض الأطباء المنحرفين وأصحاب السلوك العدائى والذين اختلطوا بالمعتوهين والمجانين من نزلاء (المعتوه خانة ) والذين قد تم استبعادهم من العمل بعد تكرر حالات أكل أعضاء المرضى أثناء نومهم واختفاء أيدى وأرجل وبعض الأنوف و الأذن اليسرى للمرضى ...
وقد قام هؤلاء الأطباء بعمل مزيج على ميليمتر من الكمية المسروقة من بيارات العساسين من قبل وقاموا بحقن كل أفراد العس والبص به....
وظهرت ملامح الإصابة بالمرض بعد ذلك وقد تكتم ديوان العس والبص على الخبر حيث ظهرت الإصابة على تسعين بالمائه من أفراد وعناصر العس والبص ....
وبعد أن أصبح المرض وبائيا يصيب كل من يلتحق بالعس والبص وديوانها... وقد اتضح وظهر هذا وتأكد لدينا مؤخرا فى الأعوام السابقة وقد زادت حدته فى الأشهر الماضية وأصبح واضحا لكل الناس ...
وبعد القيام بعمل الفحوصات الطبية والتحليلات على عينات من دم وبول وبراز وبصاق قيادات العس والبص تأكد لدينا أنه نوع جديد ومتطور من داء( السعار) الذى يصيب الحيوانات الضالة...
..........................
وفى سؤال وجه للسيد قائد الجيش الوطنى الذى حضر المؤتمر الصحفى قال حضرته ....
أننا سوف نفوم بعمل سياج من الأسلاك الشائكة حول كل أبنية ومقرات العسس لمنع الخروج أو الدخول من وإلى تلك المقرات وخصوصا مقرات الأمن المسمى (أمن الدولة) حيث أن المرض فيها قد تطور وزادت حدته وأصبح معديا وهو ينتقل الآن عبر الهواءوالتنفس ...
أما فى مديريات العس ومراكز البصاصين ونقطها فقد بدأ المرض فى الحدة والتطور ....
وقد أصدرت التعليمات المشددة إلى أفراد الجيش بحرق كل أفراد العس والبص وخاصة أمن الدولة عند خروجهم من المقرات والأبنية ....
ونهيب بالمواطنين وننصح لهم عدم الاختلاط بعناصر العس والبص وضرورة الإبلاغ عن أماكن اختباء أى فرد من أفراد العسس وخاصة العرفاء ...
كما نحذر من مجرد التواجد بجوار عناصر أمن الدولة وضرورة الإبلاغ عنهم وعن أماكن تواجدهم والمخابئ التى يختفون بها ....
.........................................
وقد صرح حكيم ديوان الصحة والسكان أن المرض لايصيب كل من يؤمن بالله ويقيم فرائضه ... وكل من يصلى صلاة الصبح حاضرا وبقية الفروض الخمس وخصوصا من يصلون فى المساجد ... وأن من تظهر عليه بعض الأعراض عليه بقيام الليل وصلاة ركعتين والدعاء على الظالم وسوف بشفى من فورة بمجرد أداء الركعتين بنية خالصة لله تعالى ....
وفى تصريحه إجاب على سؤال وجه إليه من أحد الإعلاميين ... أن أفراد العسس والبصاصين قد يصلّون الركعتين ويشفون من هذا المرض صرح قائلا ... أن هذا العلاج لن ينفع معهم وذلك لأن دماءهم ملوثة ولن ينفعهم ذلك حتى ولو ذهبوا وصلّوا فى بيت الله الحرام بمكة المكرمة ... كما صرح أن الصيام يعتبرحصنا منيعا من المرض وخاصة صيام يومى الاثنين والخميس كما أن الصدقات ومساعدة المحتاج أيضا من الدروع المحصنة من هذا الوباء القاتل ...
......................................
وعن الهجمة التى قام بها العسس والبصاصين وأجهزة الأمن على الجامعات والطلبة أجاب حضرته عن ذلك بقوله أن الشباب عموما وطلبة الجامعات خصوصا محصنين تحصينا طبيعيا لصغر السن ولفتوتهم وخاصة المنتمون للإسلام ومن يملأ الإيمان قلوبهم ... وناشدهم الصبر على الابتلاء وأن فصلهم من الكليات أو تحويلهم لمجالس التأديب أو إيداعهم السجون والمعتقلات لهو الحصن والأمان لهم من العدوى وأن ذلك سوف يؤدى إلى هلاك هؤلاء الزبانية فى نهاية الأمر وأن هؤلاء الطلاب سوف يصبحون بعد فترة من الزمن هم قادة هذه الأمة إن شاء الله تعالى والأمل معقود عليهم لحمل راية النصر وتحرير الأمة ...
وعن القيادات المعتقلة والتى تحاكم أمام المحكمة العسكرية أجاب قائد الجيش الحر بقوله مطمئنا الشعب ... أننا نجارى النظام الحاكم حتى نظهر الحقيقة ونحن نعلمها جيدا ونعلم أن هؤلاء هم من أفضل عناصر الأمة وأشرفها ولكن لاتتعجلوا الأمر فلن يظل هؤلاء الفاسدين المستبدين فى أماكنهم ولن يهنأوا فى مناصبهم ولن يستقروا على كراسيهم التى يجلسون عليها كثيرا وإن غدا لناظره قريب وصق الله تعالى ( فأما الزبد فيذهب جفاءا وأما ماينفع الناس فيمكث فى الأرض) وقوله تعالى (وأملى لهم فإن كيدى متين)
...............................................................
هذا وسوف نشرح لكم تباعا المستجدات حول تطور هذا المرض الويائى .... فتمسكوا بكتاب الله تعالى وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ... وأقيموا الليل بركعات وتهجدوا تضرعا إلى الله تعالى أن يخسف بالظالمين وبدورهم الأرض ....
_____________________
نقله لكم ...فنكوش متحير ... من مقر ديوان عام الصحة والسكان بمدينة طيبة المباركة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق